منتدى الطلبة المغاربة

مرحبابك زائرنا الكريم لتنظم الينابمواضيعك ومساهماتك المرجوا ان تقوم بالتسجيل
وادا كنت تود دلك المرجوا التوجه الى اسفل الصفحة والضغط على ايقونة - اختر منتدى - لتحدد نوع مساهماتك
وشكرا

Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

منتدى الطلبة المغاربة

مرحبابك زائرنا الكريم لتنظم الينابمواضيعك ومساهماتك المرجوا ان تقوم بالتسجيل
وادا كنت تود دلك المرجوا التوجه الى اسفل الصفحة والضغط على ايقونة - اختر منتدى - لتحدد نوع مساهماتك
وشكرا

منتدى الطلبة المغاربة

Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
منتدى الطلبة المغاربة

منتدى الطلبة المغاربة يعبر عن اراء وثقافة الطلبة المغاربة بحرية تامة واحترام متبادل


    الامام الشهيد احمد ياسين

    abdelilah benghanou
    abdelilah benghanou
    Admin


    عدد المساهمات : 18
    نقاط : 983670
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 05/01/2011
    العمر : 35

    الامام الشهيد احمد ياسين Empty الامام الشهيد احمد ياسين

    Message  abdelilah benghanou Dim Fév 13, 2011 5:33 pm

    عصر وامام دراسة تحليلية ا.د.نبيل ابو علي

    يحاول هذا البحث الوقوف على جوانب شخصية الإمام الشهيد أحمد ياسين من خلال
    استقراء وتحليل أبرز الأحداث التي أثرت في العالمين الإسلامي والعربي وكيفية تأثيرها على
    فلسطين، ثم الوقوف على مختلف العوامل التي أثَّرت في شخصية الإمام، وال تعرف على كيفية
    استجابته لهذه الأحداث، ومدى تأثيره فيه ا، ويمتد هذا البحث إلى حكايات وشهادات الذين
    عاصروا الإمام الشهيد أينما كانو ا، في فلسطين وباقي البلاد العربية والإسلامية ، ساسة ورجال
    دين، علماء وأدباء... اتفقوا معه في الفكر والرأي أو اختلفوا...
    وقد سعينا فيه إلى إبراز الصورة – المادية والمعنوية – التي ارتسمت في قلوب وعقول
    أهل العصر، الذين عرفوا الشيخ عن قرب، والذين عرفوه من خلال وسائل الإعلام المختلفة.
    Analystic – Study (Imam & Age)
    This research is seeking to illustrate the traits of Sheikh Ahmed Yaseen's
    persona through analyzing the major events which affected both the Arabic
    & Islamic Worlds; and how they affected Palestine.
    Then illustrating the different factors that affected his character, knowing
    how he reacted with these factors, and how much he affected them.
    This research deals with the other people's stories and witnesses who lived
    with Sheikh Ahmed Yassen wherever they were in Palestine and other
    Arabic & Islamic countries, politicians, religious people, scholars and
    writers, who either agreed or disagreed with him in opinions and thoughts.
    We worked hard to raise up the concrete and abstract views that were drawn
    in the hearts and minds of the era's people, who were closed to the Sheikh
    and who knew his via the different means of media.
    أما قبل:
    قال المتنبي:
    أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي و ا سمعت كلماتي من به صمم
    انام ملء جفوني عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم
    هذا هو حال فارس القصيدة العربية مع أهل عصره، إنه يعرف قدر شعره ومنزلته
    تمامًا مثلما يعرف أنهم لن يعرفوا قدره ومنزلته إلا بعد رحيله، ويبدو أن حالنا مع فارس الشهداء
    أكثر صعوبة وإجهادًا للفكر، نعم سيسهر الخلق ويعكفون على دراسة سيرته، وقد يختصمون
    حول معاني ودلالات أقواله وأفعاله . . . ونحن وهو في ذلك ليس بدعًا بين الأمم فقد عاش كثير
    من العظ ماء بين أهلهم وأقوامهم في شتى العصور حياة العامة، فأَلِ َ ف الناس أقوالهم واعتادوا
    أفعالهم حتى احتجبت عنهم عبقريتهم، ليس ذلك فحسب بل عاني بعض هؤلاء العظماء سوء
    المعاملة، وتعرضوا لألوان البطش والتنكيل، ولعلّ في قصص الأنبياء والرسل الأكرمين شواهد
    لا يمكن ح صرها، هذا بالإضافة إلى سِير الأئمة ودعاة المسلمين، التي تحفل ببطولات إيمانية لم
    يدركها أهل زمانهم إلا بعد فوات الأوان، ويكفي في هذا المقام أن نشير إلى محنة الإمام "أحمد
    بن حنبل " وسجنه وتعذيبه، أو ما لاقاه شيخ الإسلام الإمام "عز الدين بن عبد السلام " في السجن،
    أو اغتيال الإمام "حسن البنا". . .
    نعم لقد عاش فارس الشهداء الشيخ الإمام أحمد ياسين بين ظهرانينا ثمانية وستين عامًا،
    اعتدنا أقواله وأفعاله حتى خلناها اعتيادية لا تستدعي شحذ الهمم لفهم معناها وغاياتها . . . رأيناه
    يم  هد طريق الدعوة إلى الله منطلق ًا من بيته ومدرسته ومسجد المخيم الذي يسكن فيه – المسجد
    الشمالي بمخيم الشاطئ – إلى قطاع غزة ثم جميع أرجاء فلسطين، حتى تصل إلى آفاق العالم
    بأسره، ويستشعر أعداء الإسلام في أوروبا والبيت الأبيض الأمريكي خطورة دعوته ومبادئه . .
    . لقد رأيناه ينازل الفكر الشيوعي الإلحادي، ثم الفكر القومي العروبي، الذي طالما ناهض
    الجماعات الإسلامية، ويقع في قبضته مع جماعة الإخوان المسلمين في مصر عام 1965 م، ثم
    يعود من سجنه لطرق الدعوة لا ترهبه سياط السجان، مصممًا على انتشال الشباب من براثن
    هذا الفكر الإلحادي، وما يكاد يصل لغا يته حتى تسقط الضفة الغربية وفلسطين في قبضة المحتل
    الصهيوني عام 1967 م، ثم يقع عليه الاختيار ليكون مرشدًا عامًا لحركة الإخوان المسلمين في
    فلسطين عام 1968 م، ولم يستسلم لجبروت الاحتلال الذي هزم الجيوش العربية، حيث بدأتأسيس حركة إسلامية تقاوم المحتل، ووقع في قبضة الاحتلال الصهيوني عدة مرات، كان
    يخرج منها أكثر عزيمة من ذي قبل. .
    كل هذا يقع تحت عيوننا وأسماعنا، ونحن نراه لا يملك من أدوات الإمامة والدعوة،
    والقيادة والنضال إلا قلبًا يسع الجميع، وعق ً لا لم يتمكن منه الشلل، نرى إمامًا مرشدًا، وفارسًا
    مناض ً لا أصاب الشلل معظم جسمه حتى أضحى أنموذجًا فريدًا لا مثيل له في العالم، ومع ذلك لم
    نفكر في أسرار عظمته وهو يعيش بين ظهرانينا، ولم ينزله أبناء أمتنا المنزلة التي يستحقها،
    فبينما كان العالم بأسره يعي منزلته وأسباب عظمته، كان أبناء أمتنا يعزلونه عن العالم،
    ويفرضون عليه قيود الإقامة الجبرية، ألم يعده قادة الدولة الصهيونية أخطر رجل على دولتهم
    في الشرق الاوسط

    تابعوا التتمة فيما بعد ان شاء الله تعالى

      La date/heure actuelle est Dim Mai 19, 2024 4:52 am